كيف تتحقق مما إذا كانت استراتيجية الخيارات الثنائية جيدة:
بعبارة أخرى، يجب أن تتطور استراتيجيات التداول الخاصة بك باستمرار في ظل ما تكتسبه من خبرة في التداول.
ومع ذلك ، يجب عليك حساب تكلفة الخسارة للتأكد من أنك لا تخسر المال بالفعل عند انتهاء التداولات.
تعزيز ظهور شركات التكنولوجيا المالية على الإنترنت بترقية…
وتُعَد المضاربة السريعة مثالية بوجه عام للأسواق ذات السيولة العالية حيث يكون دخول الصفقات والخروج منها سلساً بصورة نسبية ويمكن التنبؤ به.
ودائما تذكر أنك لن تغلب السوق، ولا يمكنك الإنتقام منه أو عناده فهناك بعض المتداولين الذين حققوا نجاحات قوية أعطتهم الثقة الزائدة إلى حد الغرور، مما دفعهم إلى المخاطرة الأعلى والتي أدت في النهاية إلى خسارة أعلى، أيضا عند التعرض للخسارة في السوق، لا تحاول الإنتقام أو عناد تحركات السوق، اعط لنفسك الفرصة لفهم سبب الخسارة، لتتمكن من تفاديها في الصفقة التالية، وبالتالي تحقيق النجاح.
من الصفات التى يتميز بها المتداول الناجح هو النظر بواقعية وموضوعية للسوق، وعلى أساس ذلك يستطيع وضع توقعات صحيحة تكون أقرب إلى الواقع، بالإضافة إلى الإلمام بكافة المعلومات التي تحتاجها لتكوين صورة أوضح عما تفكر في التداول فيه، ويجب على المتداول التحلي بصفة التنظيم والحسم فى القرارات، مما يساعد على ترتيب استثماراتك ومعرفة تداول نسبة نجاح كل صفقة، أيضا يمكن أن تتبع إستراتيجيات التداول نسب الفشل والنجاح إلى اجمالى رأس المال.
لا يكفي فقط المشاركة في دورات تعلم تداول العملات للمبتدئين؛ بل يجب أن تتأكد من توفر الأدوات ومنصات التداول الضرورية لتطبيق ما تعلمته من استراتيجيات وأفكار التداول.
الآن بعد معرفة أنواع استراتيجيات التداول، سوف تختار المناسب لك من بينها بناء على ظروفك، فإذا كان لديك الوقت لمراقبة السوق لفترات طويلة، فيمكن الاختيار بين استراتيجيات التداول اليومي، استراتيجيات الاسكالبينج.
مع الوقت من استخدام اسلوب التداول الخاص بك, ستكتسب المزيد من الخبرات من السوق تجعلك قادر علي تطوير استراتيجية التداول الخاصة بك، ولكن نحن نريد اختصار الوقت ونقوم بعملية تقيم للاستراتيجية كل فترة وذلك لمعرفة نقاط الضعف بها ومحاولة معلجتها، ومعرفة نقاط القوة فيها لتحقيق المزيد من الربح
هذا الأمر ضروري لبناء الثقة والخبرة قبل الانتقال إلى التداول الفعلي بأموال حقيقية.
فكل هذآ ما هو إلا اغراء من قبل بعض شركات الوساطة ووكلاء المتداولين.
بينما يبحث المستثمر عن الربح التراكمي عن طريق مضاعفة الفائدة والأرباح على عدة سنوات بالاحتفاظ بأسهم وأصول عالية الجودة في السوق.
أولا تحديد المخاطر والتحديات: التداول أو المضاربة أو الاستثمار ينطوي على مخاطرة، وتحقيق الأرباح من التداول مبني على قدرة المتاجر على تحديد المخاطرة والتعامل معها، وإدارة رأس ماله بالشكل الصحيح، لذا قبول فكرة المخاطرة وبحث طرق التعامل معها هي أول طريق النجاح في الأسواق